دشن أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمس، مبادرة إنارة الحدائق والمسطحات الخضراء بالطاقة الشمسية في مدينة عرعر. وفور وصوله لمشروع «حديقة التابلاين» دشن المشروع الذي تبلغ تكلفته الإجمالية 1883104 ريالات، إلكترونيا، ثم تجول في أرجاء الحديقة، مستمعا لشرح من أمين منطقة الحدود الشمالية المهندس شمام الشمري عن المشروع الذي تبلغ مساحته الإجمالية 95450 مترا مربعا، ويبلغ عدد أعمدة الطاقة الشمسية 245 عمودا، تعمل بتقنية «الليد».
ويتكون المشروع من مسطحات خضراء، وألعاب أطفال، وممشى للرياضة بمسافة 1240 مترا، وتم تقسيمه إلى 3 أجزاء مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة ولرياضة الدراجات الهوائية ورياضة المشي، كما تم استكمال مشروع الحدائق الذكية الذي يوفر خدمة الإنترنت (WiFi) المجاني لرواد الحدائق في المنطقة.
ونوه أمير منطقة الحدود الشمالية بما يحظى به القطاع البلدي والخدمي من دعم كبير من قبل القيادة الرشيدة، مؤكدا أن أعمال ومشاريع وأدوار القطاع البلدي تشكل النسبة الأعلى من مجموع الأعمال في المناطق كافة، مبينا أن القطاع البلدي يعد جزءا من برنامج التحول الوطني المنبثق من رؤية المملكة 2030، الهادف إلى تحقيق تنمية حضرية مستدامة ومتوازنة للارتقاء بمستوى جودة الحياة وتعزيز البعد الإنساني في جميع مدن ومناطق المملكة لتلبية تطلعات قيادتنا الرشيدة والمجتمع المحلي على حد سواء. وأشار إلى أن المشروع تم إنجازه تمهيدا لإعداد خطة عمل للتحول من الطاقة الكهربائية إلى الطاقة الشمسية، في جميع الاستخدامات الكهربائية للجهات الحكومية.
ويتكون المشروع من مسطحات خضراء، وألعاب أطفال، وممشى للرياضة بمسافة 1240 مترا، وتم تقسيمه إلى 3 أجزاء مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة ولرياضة الدراجات الهوائية ورياضة المشي، كما تم استكمال مشروع الحدائق الذكية الذي يوفر خدمة الإنترنت (WiFi) المجاني لرواد الحدائق في المنطقة.
ونوه أمير منطقة الحدود الشمالية بما يحظى به القطاع البلدي والخدمي من دعم كبير من قبل القيادة الرشيدة، مؤكدا أن أعمال ومشاريع وأدوار القطاع البلدي تشكل النسبة الأعلى من مجموع الأعمال في المناطق كافة، مبينا أن القطاع البلدي يعد جزءا من برنامج التحول الوطني المنبثق من رؤية المملكة 2030، الهادف إلى تحقيق تنمية حضرية مستدامة ومتوازنة للارتقاء بمستوى جودة الحياة وتعزيز البعد الإنساني في جميع مدن ومناطق المملكة لتلبية تطلعات قيادتنا الرشيدة والمجتمع المحلي على حد سواء. وأشار إلى أن المشروع تم إنجازه تمهيدا لإعداد خطة عمل للتحول من الطاقة الكهربائية إلى الطاقة الشمسية، في جميع الاستخدامات الكهربائية للجهات الحكومية.